منصة التدريب: انت والحياة

الرقم التعريفي للتتبُّع

‏إظهار الرسائل ذات التسميات انت والحياة. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات انت والحياة. إظهار كافة الرسائل

الجمعة، 14 سبتمبر 2018

ما هي القواعد الأساسية لتربية الأطفال

 ما هي القواعد الأساسية لتربية الأطفال

لو سئلنا عن الطرق التي نستخدمها في تربية أطفالنا، لحتار أغلبنا في البحث عن إجابة محددة لهذا السؤال، فالأهل مستغرقون في سرد الحكايات لأطفالهم ومساعدتهم في إعداد الواجبات المدرسية، ولا يجدون الوقت ليفكروا في وضع مبادىء وأسس ليسيروا على دربها في تربية الأطفال . نقدم لكم مجموعة من القواعد الاساسية في تربية الاطفال :
قواعد اساسية في تربية الاطفال :
1- انتبهي له جيداً:
إن الوعي بما يجول في داخل الطفل، الذي يبدأ من معرفة احتياجاته اليومية إلى الإصغاء لأحلامه يعتبر أهم دور تقوم به الأم.وهذا الأمر سيكون في شكل نضال مستمر نظراً لتغيَر الأطفال بصورة مستمرة، حيث أن الأم في كل مرة تستطيع فيها استيعاب طفلها في مرحلة تنموية ومزاجية معينة، فإنه ما يلبث أن تطرأ عليه طفرة جديدة ليست جسدية وحسب بل إنفعالية وكذلك إجتماعية، وهذا يعني أنك تتعاملين مع شخص متغير، لذا ينبغي عليك احتواء هذه التغيرات وصبها في كيان واحد.
 
2- انقلي إلى الطفل القواعد بشكل إيجابي:
  إدفعي طفلك للسلوك الإيجابي من خلال جمل قصيرة وإيجابية وبها طلب محدد، فبدلاً من "كن جيدًا"، أو "أحسن سلوكك ولا ترمي الكتب"، قولي: "الكتب مكانها الرف".
 
3- علقي على سلوكه، لا على شخصيته:
أكدي للطفل أن فعله غير مقبول، وليس هو نفسه فقولي: "هذا فعل غير مقبول"، ولا تقولي مثلاً: "ماذا حدث لك"، أي لا تصفيه بالغباء، أو الكسل، فهذا يجرح احترام الطفل لذاته.
 
4- حمليه قدراً من المسؤولية:
عرفي طفلك بأن عليه واجبات يجب أن يفعلها كما أن له حقوق يجب تراعيها أنتِ وتلتزمي بها.
 
5- كوني حازمة:
تعاملي معه بكل حزم وضعي القوانين الصارمة في بعض المواقف التي تحتاج لذلك، لإن الطفل إذا لم يتعلم أن يطيع أمه فلن تصبح قادرة على السيطره عليه مستقبلاً.
 
6- لا توبخيه أمام الناس:
إياكي وأن تصرخي في وجهه أمام الناس، فهذا يجرح مشاعرة ويهز شخصيته ويجعلها ضعيفه.
 
هذه أهم القواعد الأساسية في تربية الأطفال، إلتزمي بها سيدتي لكي تقومي بتربية أبنائك تربية سليمة بكل سهولة ويسر.

أسباب الغيرة عند الزوجة

 للغيرة أسباب عدة فمن الطبيعي أن تغار الزوجة على زوجها ولكن عندما تتجاوز حدودها الطبيعية ستكون مصدر قلق وخطر، وقد تصل كثرة الغيرة إلى الشك بحيث تهدد الحياة الزوجية خاصة إذا إستمرت لفترة طويلة دون أن يستوعب كلا الطرفين أسباب ودوافع هذه المشاعر.

أسباب الغيرة عند الزوجة

ومن أكثر أسباب الغيرة شيوعاً خاصة عند النساء:
*الغيرة العاطفية: خاصة إذا أظهر الزوج إهتماماً زائداً تجاه إخوته ووالديه.

*غيرة النجاح: تطهر هذه الغيرة إذا كان الزوج ناجحاً عملياً ومنشغل عن زوجته بسبب عمله فتشعر حينها بشعور النقص فيدفعها ذلك إلى الغيرة من نجاح زوجها.

*كثرة حب الزوجة لزوجها "الحب المفرط" خوفاً أن تفقد أو أن تذهب مشاعر زوجها لفتاة أخرى.

*كثرة خروج الزوج من المنزل وعدم الإهتمام بها.

*أن يعود الزوج متأخراً إلى المنزل.

*إهتمام الزوج بمظهره بشكل ملحوظ عن غير المعتاد.

الحل:

ليس هناك حل جذري للغيرة لأنها تعتمد على ذات الشخص للتخلص من تلك العادة فيجب على الزوج والزوجة استيعاب بعضهم، وعلى الزوجة أن تسيطر على مشاعرها وتفكر أكثر بعقلانية وأن تحافظ على زواجها قبل ان يتخلله شوائب الغيرة والشك.

أن الثقة بين الزوجين هي سبب نجاح ودوام العلاقة بين الطرفين بشكل سليم وصحيح لذا ننصحك بأن تثقي بزوجك وتفترضي حسن النية دائماً .

4 أمور لا تجعل زوجك يعتذر منك

 كثيراً ما تشعر الزوجة بالغضب حينما يحدث موقفٌ معينٌ من زوجها وتجده لا يعتذر منها، وتنتابها حالةٌ من الضيق والقلق عن السبب الذي يكمن وراء عدم اعتذاره، وهل هو كبريائه أم أمرٌ آخر، وهنا سنسوق لكِ مجموعة من الأمور تجعل الزوج يأبى الإعتذار، تعرفي عليها.
4 أمور لا تجعل زوجك يعتذر منك
إليكِ 4 أمور تجعل زوجك لا يعتذر لكِ:
• إذا كنتِ لا تسامحيه:
لدى الرجل قناعة لا تتزعزع بأن المرأة لا تسامح أبداً ولا تنسى الإهانة، ولذلك يقول الرجل في نفسه إنه حتى لو اعتذر فإن ذلك لن يفيد في شيء، فيختصر الطريق ويقرر عدم الاعتذار، كما يعتقد الرجل أن المرأة سوف تذكر له الخطأ الذي ارتكبه مدى الحياة، فهو يرى أنها صاحبة قلب أسود ودائماً ما ستذكره بما فعله معها في السابق وأنها لن تنسى الموضوع أبداً، وهنا يقرر عدم الاعتذار كي لا تترسخ معتقداتها في ذهنها وتظن داخل قرارة نفسها أنها على حق.
• إذا كنتِ مخطئة:

إذا كانت المرأة مخطئة في تصرفاتها فالطبع لن يعتذر الرجل، لذا لا تفكري أبداً أن زوجك قد يعتذر لكِ عن خطأ بدر منه إذا كنتِ أنتِ المخطئة في حقه في بداية الأمر، وهنا يجب عليك أن تبادري أنت أولاً بالاعتذار.

• ثقافة الاعتذار:
إن ثقافة الاعتذار في المجتمع الشرقي غير موجودة إلى حدٍ ما، فالرجل الذي يعتذر نقول عنه مخطئ، وننظر له وكأنه مكسور ومذلول، أما الشخص الذي يتم الاعتذار له، فهو لا يقدر قيمة هذا الاعتذار بل سنجده يتعالى على من أمامه ويتعامل معه معاملة السيد للعبد، والرجل يعتقد أن المرأة سوف تفعل معه ذلك أيضاً، أي أنها ستصور نفسها قوية وحازمة بل وتتعالى عليه وتنفعل إذا ما قام هو بالاعتذار لها، ولذلك فالرجل لا يعتذر.
• الخوف من التعود:
المرأة تريد أن يتعامل معها شريكها بشكلٍ ثابتٍ ولا يتغير لكي لا تفاجأ بتصرفات وانفعالات غريبة وغير متوقعة، وإذا قام الرجل بالاعتذار لها فسوف تعتقد أن هذا أسلوبه وسوف ترتاح جداً لهذا الأسلوب ولن ترضى عنه بديلاً فيما بعد، وهنا الرجل يخشى من حدوث هذا التعود لكي لا تترك له البيت كل حينٍ لمجرد أنه لم يقول لها أنا آسف يا حياتي، بل يريد أن يعودها أن تتحمل وتصمت وأن الاعتذار يكون تفضلاً منه وليس واجباً عليه في كل موقف.
 

الآن أخبرينا عن رأيك، وهل هذه هي الأسباب الحقيقة إذا خطأ زوجك في حقك ولم يعتذر، وهل هي أسباب مقبولة تدفعه لعدم الاعتذاء لكِ؟ شاركينا برأيك!

اهمية اجتماع الاسرة حول مائدة مائدة الطعام

 لاشك أن جلوس العائلة لتناول الطعام سوياً على مائدة واحدة له مذاق وطعم خاص، وبالطبع له تأثير نفسي كبير وهذا هو ما أثبتته دراسة جديدة حيث كشفت عن أن جلوس العائلة سوياً وقت العشاء يمكن أن يفيد الأبناء في سن المراهقة بأساليب عديدة أكثر مما نعتقد وقد يقلل ذلك من خطورة تعرض طفلك لمحاولة استعمال المخدرات أو تدخين السجائر أو شرب الكحوليات.
اهمية اجتماع الاسرة حول مائدة مائدة الطعام
وذكر موقع صحيفة اندبندنت البريطانية أن المركز الوطني الأميركي لمكافحة الإدمان نشر تقريراً له عن اتجاهات العشاء العائلي وكيف أن وقت تناول العائلة للطعام يمكن أن يؤثر في صحة المراهقين، كما يشير الخبراء إن الدراسة التي شملت أكثر من ألف مراهق توصلت إلى أن 58 في المئة يتناولون الطعام مع عائلاتهم خمس مرات على الأقل كل أسبوع وهو رقم ثابت على مر السنين.

وذكر التقرير أن المراهقين الذين يتناولون الطعام مع عائلاتهم من خمس إلى سبع مرات أسبوعياً تقل لديهم بمقدار أربع مرات احتمال تناول الكحوليات وشرب الدخان والماريجوانا عن المراهقين الذين يتناولون الطعام مع عائلاتهم أقل من ثلاث مرات أسبوعياً، فيما كشفت دراسة حديثة على مستوى بريطانيا أن تناول الطعام مع العائلة يعد عنصراً هاماً في ضمان سعادة طفلك.

وأوضح الباحثون أن الأطفال الذين شملتهم الدراسة حققوا معدلات عالية من السعادة عندما كانوا يتناولون الطعام مع عائلاتهم ثلاث مرات على الأقل أسبوعياً.

أسباب فقدان الشهية عند الأطفال وطرق العلاج

 بالطبع فقدان شهية الطفل من الأمور الشائعة بين الكثير من الأطفال –خصوصاً- الأطفال ما بين عامين إلى خمس أعوام، ولكن يتطلب من الأم أن تعرف أسباب فقدان الشهية عند الطفل، وتحاول التغلب عليها.

أسباب فقدان الشهية عند الأطفال وطرق العلاج
ولكن ما هي أسباب فقدان الشهية عند الأطفال؟ هناك العديد من الأسباب التي تتسبب في فقدان الشهية عند الأطفال، ومنها:
• إرغام الطفل على تناول الطعام بكميات أكثر مما يتحمل، وهنا يفقد الطفل الشهية ويتهرب من تناول الطعام.
• تقديم أنواع من الأطعمة التي لا يحبها الطفل.

• عدم شعور الطفل بالسعادة عند تناول وجبة الطعام.

• إصابة الطفل ببعض الاضطرابات النفسية والتي من شأنها أن تؤثر على مركز الشبع بالمخ، ومن ثم يحدث فقدان شهية للطفل.

• إهمال تناول الطفل لوجبة الإفطار يومياً.

• عدم تنظيم مواعيد أكل الطفل.

• عدم ممارسة الرياضة بشكل مستمر؛ فالرياضة تساعد على تحسين الهضم وفتح الشهية عند الأطفال.

وهذه مجموعة من النصائح تساعد الأم على فتح شهية الطفل:

• الحرص على الابتسام والهدوء أثناء إطعام الطفل.

• تجنب الغضب في وجه الطفل إذا رفض تناول مزيد من الطعام.

• تجنب تقديم أطعمة غير محببة بالنسبة للطفل. ومنح الطفل الحرية في اختيار ما يريد أن يأكله.

• مراعاة عدم تقديم الحلويات قبل تناول الطفل لطعامه حتى لا يفقد الطفل شهيته.

• إشراك الطفل في تحضير الطعام إذا أمكن ذلك.

• تجنب إعطاء الطفل وجبات خفيفة بين الوجبات الأساسية حتى لا يشعر بفقدان الشهية.

• الاهتمام بألا يتناول الطفل الطعام بمفرده، ويفضل أن يكون الطفل بين مجموعة أثناء تناول الطعام كأفراد العائلة والأصدقاء.

• تحبيب الطفل في الطعام المقدم له وإبداء مميزات الطعام المقدم له.

• مراعاة أن تكون أدوات إطعام الطفل بحجم يتمكن الطفل من استعماله.

جربي هذه النصائح مع طفلك ولا تنسي أن تخبرينا عن النتيجة معك، وهل طفلك صار متجاوباً مع تناول الطعام أم لا؟

إليك 4 أمور تجعل زوجك لا يعتذر لك

 كثيراً ما تشعر الزوجة بالغضب حينما يحدث موقفٌ معينٌ من زوجها وتجده لا يعتذر منها، وتنتابها حالةٌ من الضيق والقلق عن السبب الذي يكمن وراء عدم اعتذاره، وهل هو كبريائه أم أمرٌ آخر، وهنا سنسوق لكِ مجموعة من الأمور تجعل الزوج يأبى الإعتذار، تعرفي عليها.
إليك 4 أمور تجعل زوجك لا يعتذر لك

إليكِ 4 أمور تجعل زوجك لا يعتذر لكِ:

• إذا كنتِ لا تسامحيه:

لدى الرجل قناعة لا تتزعزع بأن المرأة لا تسامح أبداً ولا تنسى الإهانة، ولذلك يقول الرجل في نفسه إنه حتى لو اعتذر فإن ذلك لن يفيد في شيء، فيختصر الطريق ويقرر عدم الاعتذار، كما يعتقد الرجل أن المرأة سوف تذكر له الخطأ الذي ارتكبه مدى الحياة، فهو يرى أنها صاحبة قلب أسود ودائماً ما ستذكره بما فعله معها في السابق وأنها لن تنسى الموضوع أبداً، وهنا يقرر عدم الاعتذار كي لا تترسخ معتقداتها في ذهنها وتظن داخل قرارة نفسها أنها على حق.
• إذا كنتِ مخطئة:

إذا كانت المرأة مخطئة في تصرفاتها فالطبع لن يعتذر الرجل، لذا لا تفكري أبداً أن زوجك قد يعتذر لكِ عن خطأ بدر منه إذا كنتِ أنتِ المخطئة في حقه في بداية الأمر، وهنا يجب عليك أن تبادري أنت أولاً بالاعتذار.

• ثقافة الاعتذار:

إن ثقافة الاعتذار في المجتمع الشرقي غير موجودة إلى حدٍ ما، فالرجل الذي يعتذر نقول عنه مخطئ، وننظر له وكأنه مكسور ومذلول، أما الشخص الذي يتم الاعتذار له، فهو لا يقدر قيمة هذا الاعتذار بل سنجده يتعالى على من أمامه ويتعامل معه معاملة السيد للعبد، والرجل يعتقد أن المرأة سوف تفعل معه ذلك أيضاً، أي أنها ستصور نفسها قوية وحازمة بل وتتعالى عليه وتنفعل إذا ما قام هو بالاعتذار لها، ولذلك فالرجل لا يعتذر.
• الخوف من التعود:
المرأة تريد أن يتعامل معها شريكها بشكلٍ ثابتٍ ولا يتغير لكي لا تفاجأ بتصرفات وانفعالات غريبة وغير متوقعة، وإذا قام الرجل بالاعتذار لها فسوف تعتقد أن هذا أسلوبه وسوف ترتاح جداً لهذا الأسلوب ولن ترضى عنه بديلاً فيما بعد، وهنا الرجل يخشى من حدوث هذا التعود لكي لا تترك له البيت كل حينٍ لمجرد أنه لم يقول لها أنا آسف يا حياتي، بل يريد أن يعودها أن تتحمل وتصمت وأن الاعتذار يكون تفضلاً منه وليس واجباً عليه في كل موقف.

اختبار: أي نوع من الزوجات أنت ؟

كل زوجين يحلمان بتحقيق السعادة الزوجية، وبعضهم يبذل في سبيل ذلك جهوداً كبيرة والبعض الآخر يبذل جهوداً عادية وفي النهاية قد يصلون إلي السعادة وقد يضلون الطريق، وحلم السعادة يحتاج من الزوجة بذل الكثير من الجهد، يبدأ منذ شهور الزواج الأولى والتي تتطلب وضع أسسٍ سليمةٍ لبناء حياةٍ سعيدةٍ موفقةٍ، فمن من الزوجات يعرفن أصول السعادة الزوجية ومن تطبقها ؟ الاستطلاع التالي يوضح لك الكثير من هذه الأمور، ويوضح لك ما هو أهم وهو من أي الزوجات أنتِ؟

اختبار: أي نوع من الزوجات أنت ؟

1- دخول البيت بنيةٍ صادقةٍ، وحبٍ كبيرٍ، وأملٍ في تكوين أسرةٍ تدوم وتدوم:
أ- حلمي وهدفي من الزواج.

ب- حلمٌ يتحقق بجهود الطرفين.

2-  لكل زوجةٍ عادات وتقاليد تسير عليها، ولابد من احترام عادات الزوج:
أ- مقولة صحيحة.

ب- إلى حدٍ ما.

3-  إلقاء السلام عند الدخول والخروج من البيت:
أ- عادةٌ مستحبة.

ب- لها تأثيرها الطيب.

4-  الاعتذار -بلا تردد أو خجل- إذا أخطأتِ في حق زوجك:
أ- أمرٌ واجبٌ.

ب- وهل يعتذر هو؟

5-  اعتذر زوجك عن تصرف لم يقصده، أو كلمةٍ لا يعنيها:
أ- أعفو وأتسامح.

ب- آخذ وقتًا لأنسى.

6- جاء لزوجك خطاب على البيت، أوراق في حقيبته، رسائل على جواله:
أ- أحترم خصوصياته، ولا أطلع عليها.

ب- الفضول يغلبني أحيانًا.

7-  خرجت للعمل، أو لزيارة عائلية، وزوجك بالبيت:
أ- استأذنه أولا، وأسأله عما يحتاج إليه.

ب- لابد أن يكون لديه خبر مسبق.

8- الزوجان يعملان، مسؤولية البيت تقع على من؟
أ- بالاتفاق يتم تقسيم المسؤوليات.

ب- كلٌ حسب استطاعته.

9- يضع زوجك حاجياته -كتبه، أوراقه- في مكان يعرفه، وأنت ترتبين البيت:
أ- أنظف وأرتب وأحافظ عليها.

ب- الترتيب والنظام أولاً.

10- طرأت عليكما مشكلة، ولابد من وضع الحلول:
أ- بالنقاش والتفاهم دون عصبية.

ب- عليه حل المشكلة وحده.

11- لزوجك هوايات يحب ممارستها، وأنت لا تفضلينها:
أ- عليَّ تقديرها وعدم التقليل من شأنها.

ب- ولي هوايات أنا أيضًا.

12-  عرفت زوجك -بعد الزواج- عصبي المزاج، عالي الصوت، مندفعًا:
أ- لا أقابلها بعصبية مماثلة.

ب- يضايقني هذا.

13- حدث خلاف بينك وبين زوجك، هل تنبشين في الماضي:

أ- لا أبتكر مشاكل جديدة.

ب- لكل فعل رد فعل.

14- ارتكبت خطأ ما في نطاق بيتك، انتابك بعض الخوف من ردود فعل زوجك:

أ- أخبره بتفاصيل الحقيقة.

ب- أحاول إخفاء الحقيقة.

15- أخطأ زوجك في حقك، تصرف بشكل غير مقصود، فسبب لك ألمًا نفسيًا، فهل تتسامحين؟

أ- ما أجمل العفو عند المقدرة.

ب- حسب حجم الخطأ.

16- جاء زوجك مهمومًا بمشاكل ما في عمله، تقدمين له النصيحة والكلمة الطيبة، أم تصمتين عن الكلام؟

أ- النصيحة والكلمة الطيبة.

ب- أحاول التفاهم معه للوصول لحل.

17-  ماذا عن مشاركة الزوجة لزوجها فيما يُفرحه وما يُحزنه؟

أ- واجب محبب مطلوب.

ب- مسؤولية كل زوجة.

18-  عجز زوجك عن تكملة نفقات المعيشة في الأيام الأخيرة من الشهر:

أ- أتقبل الأمر، وأُيسِّره له.

ب- أساعده إن استطعت.

19- حب لغيرك ما تحبه لنفسك:

أ- مقولة عادلة.

ب- أسلوب تعامل.

20-  تعرَّض زوجك لشدة مالية أونفسية، سوف يترتب عليها وقوع تغيير في أسلوب المعيشة:

أ- أقف بجانبه في السراء والضراء.

ب- أشاركه همومه.

21-  المزاح، وخفة الروح، ورفع الكلفة في الحوار والتعامل بين الزوجين:

أ- مقبول دون إفراط.

ب- درجة من الوفاق والسعادة.

22-  لزوجي ألقاب يحب مناداته بها، وأخرى لا يفضلها:

أ- أنطق بما يحبه.

ب- حسب حالتي النفسية.

 النتائج:

نجاح وبتفوق:

* إذا احتوت إجاباتك على أكثر من 16 أ

أمامك حياة زوجية تمتليء بالسعادة والهناء، حياة مستقرة تدوم لسنوات وسنوات، فبداخلك نية الحب صادقة، والتفاهم والرغبة في مشاركة زوجك في السراء والضراء واضحة، وأسلوبك في التعامل جميل، تحترمين عادات زوجك وطريقته في الحياة والتعامل مع الآخرين، تقدِّرين ما يقوم به من مجهودات لإسعادك، تحافظين على خصوصياته ولا تقتربين منها، تتعاملين معه بذوق ورقة وأدب، حتى إن تعصب عليكِ وعلا صوته، وكل هذا جميل، وسيرد إليك وفقًا للحكمة التي تقول: «المعاملة بالمثل».

فأنتِ تعتذرين إن أخطأتِ، وتقبلين اعتذاره بعفو وتسامح ودون لوم، لكل منكما مسئولياته التي يقوم بها من تلقاء نفسه، وإن حدث خلاف، فالعتاب دون سبب أو ألفاظ جارحة، أو تذكير بالماضي حتى تمر العاصفة.

وهذه الصفات مجتمعة، إن التزمتِ بها، وداومتِ عليها، فإنك سوف تضمنين اجتياز العام الأول من الزواج، بنجاح وتفوق، مما يؤهلك للعام الثاني والثالث وحتى آخر العمر.

أفكارك خاطئة

* إذا كانت إجاباتك من 10 ب

هذا مؤشر على أنك تُقبلين على سنة أولى زواج، وأنت غير مهيأة بعد، برأسك أفكار غير صحيحة، أو غير مريحة عن ماهية الزواج وطبيعة الزوج، أخذتها من تجارب غير ناجحة، شاهدتها، أو سمعت عنها، ولا تعلمين أن الزواج حقيقته الأولى والأخيرة رباط مقدس، يجمع بين قلبين وشخصين، ارتضيا أن يسيرا معًا رحلة الزواج كاملة، بحلوها ومرها، بمشقاتها وأفراحها، حتى ينعمان بأحفادهما، وهذا لم يظهر في إجابتك، وكأنك تنظرين للزوج نظرة ندية، متحفزة له، متعالية، إن فعل، فعلتِ، إن رفض، رفضتِ، إن اعتذر، اعتذرتِ، متناسية أو غافلة عن دفء المشاركة وحلاوة التفاهم، وطعم الوفاق، تذكري دائمًا، أن المعاملة الطيبة -المبنية على الحب والتسامح وعدم الانفعال- تُشكِّل بدورها إحساسًا بالأمان النفسي الصحي لدى الزوج والزوجة معًا، فالحياة الزوجية شركة، قاعدتها وأولها الحب، وثانيها التنازل عن الهفوات، وثالثها الاحترام لأشياء الآخر، مهما كانت صغيرة

القواعد الذهبية في السعادة الزوجية

لزواج ذلك الرباط المقدس هو بداية لرحلة جديدة من نوع آخر بين الزوجين، فرحلة الحب والارتباط التي بدأت بين أي رجل وامرأة كانت لها مدة محددة كما في الخطوبة والعقد أما الزواج فهي رحلة من نوع آخر وإذا لم يتخذ الزوجين كافة الوسائل والأساليب التي تساعدهم على تطوير ونضج هذه الرحلة فستكون الرحلة كئيبة وغير سعيدة.
 
لذا نستعرض هنا سوياً القواعد الذهبية للسعادة الزوجية، لكي تدوم السعادة بين الزوجين لابد من برنامج للحياة يتسم بالتجدد والتنوع كي يشعر الزوجان بالسعادة والارتياح.
 
إليك قواعد السعادة الزوجية كما اقترحتها دراسة صادرة واحدة من المؤسسات الأمريكية المهتمة بالعلاقات الأسرية:
 
  القواعد الذهبية في السعادة الزوجية
1. راقب وزنك جيداً:  فمن المهم أن يحافظ الزوجان على جسمهما بحيث يكون الجسم رياضي ورشيق، فالزواج لا يعني التوقف عن الذهاب للصالة الرياضية وإيقاف التمارين، بل يجب الانتباه جيداً، فحسب الدراسات فإن احتمالية زيادة الوزن بعد الزواج أكثر من 37 في المائة، وهذا قد يعرضك لخطر بعض أمراض الأمراض.
 
2. تحديد خطة مالية: الأمور المالية واحدة من أكبر المشكلات بين الأزواج وتتسبب في حدوث الكثير من الخلافات، ولكي تدوم السعادة الزوجية ينبغي أن يتفق كلا الزوجين على مستوى الإنفاق وما هي الأموال التي سيتم ادخارها، وما المتطلبات الأساسية التي يحتاجها البيت وما هي الكماليات التي يمكن الاستغناء عنها.
 
3. الاتصال الجنسي: لابد وأن يدرك الزوجان أن الاتصال الجنسي مسألة هامة وضرورية وليس أمر روتيني، مع الانتباه ألا يتحول لمجرد عمل أو أمر يجب تأديته كل يوم بشكل اعتيادي.
 
4. المرونة في التعامل: يجب أن يتعلم الزوجان المرونة خلال تعاملاتهم سوياً، وأن يدركا أن ظروف الحياة قد تضطرك في بعض الأحيان للتنازل أو تغيير نمط وأسلوب المعيشة، كأن تفقد وظيفتك مثلاً، فهذا يحتم عليك تغييراً في نمط استهلاكك لحين إيجاد وظيفة بديلة.
 
5. النقاش المفتوح: النقاش المفتوح بين الزوجين من الأمور المهمة لإنه في النهاية يصل بهما إلى أسلوب جديد يجعل الطرفين يقبلان الأمور بشكل أكثر سهولة ويسر.
 
6. النشاط والحيوية: يجب أن يحرص الزوجان على أن نشاطهما وحيويتهما وذلك بممارسة مجموعة من التمارين الرياضية بشكل يومي.
 
7. الدفء والحنان: ينبغي أن يغلف بين الزوجية حال من الدفء والحنان والحب لكي تستمر حالة السعادة الزوجية مدى الحياة.
 
8. الاهتمام المتبادل: أن يتبادل الزوجان الاهتمام، وأن يشعر كل منهما الآخر بأنه أغلى فرد في حياته وأنه ينبغي الاهتمام به وتلبية مطالبه.
 
9. تجنب الغضب: الغضب هو أساس العديد من المشاكل الزوجية، ولنجاح أي علاقة زوجية يجب توخي الحذر والحيطة من الغضب عند مناقشة أي مشكلة كي لا تتفاقم.
 
10. التنزه والفسح: الانطلاق والخروج خارج البيت من الأمور الضرورية لكل زوجة مع زوجها، لتجديد الحياة وللشعور بجو أخر عكس الوضع القائم.

شارك

Twitter Delicious Facebook Digg Stumbleupon Favorites More